اطلب خدمة الاستبيان الالكتروني لعمل بحوث جامعية بجامعة القصيم

من المعروف أن خدمة الاستبيان الالكتروني لعمل بحوث جامعية بجامعة القصيم ليست مهمة سهلة على الباحث العلمي، حيث تعتبر الاستبيانات الالكترونية مفيدة إذا أراد الباحثون الحصول على معلومات عامة يمكن قياسها بسهولة، مثل العمر والجنس وما يمتلكه الناس أو يستخدمونه، وهذا النوع من المعلومات أسهل ويستغرق وقتًا أقل لجميع المعنيين، إذا تم جمعها من خلال استبيان بدلًا من عمل مقابلة شخصية وجهًا لوجه.

حيث يمكن أيضًا استخدام الاستبيانات لقياس عدد الأشخاص الذين يتشاركون آراء أو قيمًا معينة، ومع ذلك، يُقترح إجراء البحث النوعي أولًا، قبل محاولة تحديد هذا النوع من المعلومات، للحصول على معلومات حول كيفية تكوين الاستبيانات.

تعريف الاستبيان الالكتروني (Online Questionnaire):

من المؤكد أن الاستبيانات الالكترونية هي أداة البحث الأكثر شيوعًا التي تدار ذاتيًا عن طريق الباحث الذي يقوم بعمل هذه الاستبيان، لكن يبقى السؤال ها هنا!، هل يعرف حقًا هذا الباحث ما الذي يجب مراعاته عند كتابة الاستبيانات الالكترونية؟، حيث يتم استخدامه بشكل أساسي لجمع البيانات الكمية، ولكن الأسئلة المفتوحة يمكن استخدامها للبيانات النوعية.

حيث يرتبط الاستبيان ارتباطًا وثيقًا بالمسح في هذه النقطة، وكثير من الناس يطلقون على تلك الأداة اسم "مسح"، وليس "استبيان"، وهذا ليس صحيحًا تمامًا، لأن المسح هو تصميم بحث معين، ومن ناحية أخرى، يمكن استخدام الاستبيان في ملف مجموعة من الطرق المختلفة وكجزء من عدد من التصاميم البحثية المختلفة.

على سبيل المثال يمكن استخدام الاستبيانات الالكترونية:

• لجمع بعض البيانات الكمية عند عمل بحث جامعي.
• في تقنيات جمع البيانات النوعية في دراسة الحالة.
• لتوفير البيانات الديموغرافية لموضوعات البحث العلمي في التجربة، أو كأحد الأساليب المستخدمة في الإثنوغرافيا.
• لعمل المشاركات والملاحظات.
• لاستخدام الاستبيانات بشكل متكرر في إدارة المعلومات / المكتبات
• لمحاولة فهم احتياجات قارئي كتب المكتبة وتقييم المكتبة
• كما تستخدم الاستبيانات أثناء تقديم المعلومات في عروض بوربوينت.

كيف يهتم مكتب "امتياز" بخدمة الاستبيان الالكتروني لعمل بحث تخرج في جامعة القصيم؟

كما قلنا سابقًا أن الاستبيانات هي عبارة عن أدوات، والأدوات تحتاج إلى التحقق فيما يتعلق بالبناء وصلاحية المحتوى قبل التطبيق، لذا من المهم أن الاستبيانات الالكترونية - وجميع العناصر الموجودة فيها - قد تم اختبارها (التحقق من صحتها) لزيادة احتمالية أن يخدم الاستبيان غرضه كما هو مفترض.

لذلك اهتمت شركة "امتياز" أفضل شركة خدمات تعليمية في القصيم بعمل الاستبيانات الالكترونية بدقة واحترافية عالية، فمن المهم جدًا أن تكون دراسات الاستبيان ذات مستوى عالٍ مناسب من الناحية النوعية، ويتعلق هذا بإعداد تحديد أهداف الدراسات، والصياغة الدقيقة للفرضيات والنظريات، والاستبيانات المرضية نوعيًا (والتي ربما تكون الأكثر صعوبة)، وقواعد التحليل المصاغة بوضوح، ومتطلبات الإبلاغ (الفرص والقيود) للنتائج.

هل تكتفي شركة "امتياز" بتقديم خدمة الاستبيان الالكتروني ؟

علاوة على ما سبق، من الواضح أنه يجب أن تكون هناك علاقة معقولة بين الموارد المطلوبة لإعداد الاستبيان والغرض من الدراسة، حيث لا تحتاج جميع الدراسات إلى تحقق علمي شامل للاستبيان من أجل تقديم نتائج تؤدي إلى الإجراء الأمثل، وعليه فإن شركة "امتياز" لن تكتفي فقط بعمل الاستبيانات الالكترونية، فقد قدمت أيضًا خدمة التحليل الإحصائي بالتوازي مع خدمة عمل الاستبيان الالكتروني للبحث العلمي.

فعادةً ما ينطوي استخدام الأدوات الإحصائية الملموسة على افتراضات، وأحد الافتراضات الخاصة باستخدام الانحرافات المعيارية واختبار t للطالب هو أن البيانات تأتي من مقياس مستمر (مقياس بأرقام حقيقية)، وبالتالي، لا يمكن استخدام هذه الأساليب الإحصائية لتحليل البيانات التي تم الحصول عليها على مقياس فئوي مثل مقياس ليكرت وهو (مقياس نفسي مشترك بشكل شائع في البحث الذي يستخدم الاستبيانات، إنه النهج الأكثر استخدامًا لتوسيع نطاق الاستجابات في أبحاث المسح).

ولكن يمكن استخدامها لمقياس متعدد النقاط على سبيل المثال، ومن هذا المنطلق حرصت شركة "امتياز" أشد الحرص على تقديم خدمة التحليل الإحصائي بعد ما يتفهم محللوها الإحصائيين جيدًا ما يجب أن يُراعى في البحث العلمي المنشود، ولا تنس أننا ذوو خبرة عالية في عمل وتقديم خدمات كل من عمل بحث علمي وتحليل إحصائي واستبيان الكتروني.

مميزات خدمة الاستبيان الالكتروني لعمل بحث علمي من مكتب "امتياز" للخدمات التعليمية:

• فهم الأنواع المختلفة من الاستبيانات والمقابلات قبل البدء فيه.
• فهم الاعتبارات اللازمة لعمل استبيانات لتكون جيدة التصميم.
• وصف هيئة نقاط الاستبيانات الالكترونية في أي مشروع بحثي.

كيف يقوم مكتب "امتياز" بجمع البيانات الخاصة بالاستبيانات الالكترونية؟

نقوم بإرسال الاستبيانات الالكترونية لعمل الأبحاث العلمية إلى المشاركين فيه قبل حوالي 7 أيام من المقابلة، حيث يتم تصميم إرسال الاستبيان لزيادة الموثوقية من خلال منح المستجيبين الوقت لمصدر المعلومات؛ كما أننا نؤكد بمكالمات هاتفية وإيميلات إلكترونية لمتابعة استلام الاستبيان، ونعالج وقتها أي استفسارات أولية، كما نتأكد من تاريخ ووقت المقابلة وجهًا لوجه.

ثم يتم إرسال القائم بإجراء المقابلة (الباحث) ببطاقة مواعيد تتضمن تفاصيل عن تاريخ ووقت المقابلة المجدولة، حيث يتم تضمين صورة المحاور في بطاقة الموعد، للتأكد من مصداقية الباحث عند إجراء استبيان بحثه مع الفئة المستهدفة، وبعد إجراء المقابلة نقوم بمراجعة وجمع الاستبيانات الالكتروني، ثم نكمل المهمة بمساعدة الكمبيوتر للاستبيان الرئيسي؛ حتى يكون الاستبيان الكترونيًا وليس مكتوبًا بخط اليد؛ ليُسَهِّل على الباحث مهمته.

ملخص لنموذج بحث جامعي في جامعة القصيم:

• عنوان البحث

التعليم البحثي في ​​المناهج الجامعية من منظور الطلاب

• الهدف

تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الموقف والممارسة تجاه الدراسات البحثية الجامعية بين طلاب كلية الطب بجامعة القصيم في بريدة بالمملكة العربية السعودية.

• الأساليب

تم ​​تطوير مسح مقطعي عبر الإنترنت بناءً على دراسات سابقة، حيث تم الإعلان عنه لجميع طلاب الطب المسجلين الذين لديهم بريد إلكتروني نشط للكلية (عددهم = 448) في جامعة القصيم في بريدة، المملكة العربية السعودية خلال العام الدراسي 2016.

• النتائج

بلغ معدل الاستجابة 56.6٪ (العدد = 252)، حيث بدأ أقل من نصف الطلاب مشاريعهم البحثية (41.6٪)، كما اشتكى الطلاب من قلة وقت الفراغ وعدم وجود مستشفى جامعي، حيث شارك ثلث الطلاب في أبحاث خارج المنهج، وكانت الطالبات أكثر مشاركة، 15.2٪ فقط نشروا أبحاثهم وقدمها 26.7٪ في المؤتمرات، كما أن الطلاب الذكور لديهم عدد أكبر من المنشورات في المجلات مقارنة بالكليات النسائية، بينما قدمت الإناث مشاريعهم في كثير من الأحيان في المؤتمرات، ولتحسين سيرهم الذاتية، ذكر 95.2٪ أنهم سيشاركون في أبحاث خارج المنهج في المستقبل.

• الاستنتاجات

يؤمن الطلاب بأهمية البحث العلمي في تحسين حياتهم العملية في المستقبل، حيث أن السبب الرئيسي لعدم المشاركة في البحث - بخلاف نقص الأنشطة البحثية - هو قلة وقت الفراغ، أيضًا الطلاب غير راضين عن المهارات البحثية المكتسبة من خلال الحياة الأكاديمية، على الرغم من زيادة اهتمامهم بالبحث وهم يخططون للمشاركة في البحوث المستقبلية.