في هذه المقالة حرصنا على تقديم أكبر قدر ممكن من المعلومات التي من المؤكد أن تستخدمها في إعداد بحوث أكاديمية، وحرصنا على ذكر القواعد الأساسية في تنسيق صفحة المراجع، ولكي تعرف مدى أهمية الاستشهاد ذكرنا أسباب الاستشهاد عند إعداد بحوث علمية صحيحة. وهو الذي يسعى إليه كل باحث وطالب جامعي.
في هذه المقالة تم ذكر بعض الأسئلة والإجابة عليها، لحسم الجدل حول الاستشهاد وما يجب عليك فعله في حالات معينة قد تواجهك في إعداد بحوث.
محتويات المقال:
قائمة المراجع وتنسيق الصفحة
القواعد الاساسية:
- يجب أن تظهر قائمة المراجع الخاصة بك في نهاية ورقتك عند إعداد بحوث أكاديمية، بدءًا من صفحة جديدة. ستزود القائمة القارئ بالمعلومات الضرورية حتى يتمكن من العثور على أي من المصادر التي ذكرتها في ورقتك واستردادها. يجب أن تظهر جميع المصادر التي ذكرتها في ورقتك في قائمة المراجع ويجب أن يكون هناك اقتباس نصي واحد على الأقل لكل مصدر تقوم بإدراجه في قائمة المراجع الخاصة بك.
- مرة أخرى، يجب أن تبدأ قائمة المراجع الخاصة بك على صفحة جديدة مباشرة بعد الصفحة الأخيرة من النص في ورقتك. ضع عنوانًا لهذه الصفحة "مراجع" - قم بتوسيط العنوان أعلى الصفحة ولا تضعه بخط غامق أو تسطره أو تستخدم علامات اقتباس. يجب أن تكون صفحة المرجع بأكملها ذات مسافات مزدوجة - لا تضع مسافات إضافية بين الإدخالات.
- ابدأ السطر الأول من كل إدخال على الهامش الأيسر ويجب وضع مسافة بادئة للسطر التالي من الإدخال بمقدار 1/2 بوصة من الهامش الأيسر - وهذا ما يسمى المسافة البادئة المعلقة (يمكنك تعيين هذا في برنامج معالجة الكلمات الخاص بك بحيث تكون الصفحة بشكل صحيح تلقائيًا).
- قم بعمل الاسم الأخير، الحرف الأول (سميث، ف) لجميع مؤلفي المصدر حتى سبعة. إذا كان هناك أكثر من سبعة مؤلفين، فقم بإدراج الستة الأوائل ثم استخدم علامات الحذف بعد اسم المؤلف السادس. بعد علامات الحذف، قم بإدراج اسم آخر مؤلف.
- ضع المدخلات المرجعية بالترتيب الأبجدي حسب الاسم الأخير للمؤلف الأول؛ في حالة عدم وجود مؤلف، قم بترتيب الحروف أبجديًا وفقًا لعنوان المقالة.
- إذا كان لديك أكثر من مقال لنفس المؤلف، فيجب أن يتم سرد الإدخالات بترتيب زمني، من الأقدم إلى الأحدث.
- قم بتضمين العنوان الكامل للمجلة في الإدخال - لا توجد اختصارات. احتفظ بنفس علامات الترقيم والأحرف الكبيرة التي تستخدمها المجلة.
- يجب أن تكون جميع عناوين الكتب والمجلات والصحف والتقارير بخط مائل.
- استخدم الأحرف الكبيرة في جميع الكلمات الرئيسية في عناوين المجلات.
- بالنسبة للكتب أو الفصول أو المقالات أو صفحات الويب، استخدم الأحرف الكبيرة فقط في الحرف الأول من الكلمة الأولى من العنوان والعنوان الفرعي، والكلمة الأولى بعد نقطتين أو شرطة في العنوان وأسماء العلم. لا تجعل الحرف الأول من الكلمة الثانية كبيرًا في الكلمة المركبة الموصولة بواصلة.
- لا تضع خط مائل أو تسطير أو تضع علامات اقتباس حول أعمال أقصر مثل عناوين المقالات أو المقالات في المجموعات المحررة.
ملاحظة: يحتوي دليل APA على أمثلة على عدد غير قليل من أنواع المصادر الشائعة المختلفة؛ ومع ذلك، فإنه لا يغطي كل شيء.
تنظيم إعداد بحوث علمية الخاصة بك
تعريف
الاقتباس هو مرجع رسمي لمصدر منشور أو غير منشور استشرته وحصلت على معلومات منه أثناء كتابة ورقة البحث. تعتمد الطريقة التي توثق بها مصادرك على دليل أسلوب الكتابة الذي يريد أستاذك أن تستخدمه في الفصل [على سبيل المثال، APA ، MLA ، Chicago ، Turabian، إلخ]. لاحظ أن بعض التخصصات لها طريقة الاستشهاد الخاصة بها [على سبيل المثال، القانون].
أهمية الاقتباس في إعداد بحوث علمية
وثيقة الاستشهادات لقرائك حيث حصلت على المواد الخاصة بك، وتوفر وسيلة لانتقاد دراستك بناءً على المصادر التي استخدمتها، وخلق فرصة للحصول على معلومات حول الدراسات السابقة لمشكلة البحث قيد التحقيق. إن فعل الاستشهاد بالمصادر هو أيضًا أفضل دفاع لك ضد مزاعم الانتحال.
أسباب الاستشهاد بأعمال الآخرين:
يعد الاستشهاد بأعمال الآخرين أمرًا مهمًا للأسباب التالية:
- يسمح الاقتباس الصحيح عند إعداد بحوث علمية للقراء بتحديد المواد التي استخدمتها. تساعد الاقتباسات من المصادر القراء على توسيع معرفتهم حول موضوع ما. من أكثر الاستراتيجيات فعالية لتحديد موقع المصادر الموثوقة وذات الصلة بموضوع ما مراجعة الحواشي السفلية أو المراجع من المصادر المعروفة.
- يوضح الاستشهاد بكلمات وأفكار أشخاص آخرين أنك أجريت مراجعة شاملة للأدبيات المتعلقة بموضوعك عند إعداد بحوث علمية بشكل صحيح، وبالتالي، فأنت تقوم بالإبلاغ عن بحثك من منظور مستنير ومشارك بشكل نقدي. قائمة المصادر المستخدمة عند إعداد بحوث أكاديمية تزيد من مصداقيتك كمؤلف للعمل.
- إعداد بحوث ناجحة يكمن في استخدام أفكار باحثين آخرين لتعزيز حججك. في كثير من الحالات، يمكن أن تكون حجج باحث آخر بمثابة السياق الأساسي في إعداد بحوث علمية، حيث يمكنك من خلاله التأكيد على أهمية دراستك وتقديم أدلة داعمة حول كيفية معالجة سؤال "إذن ماذا؟".
- يمكن استخدام أفكار الباحثين الآخرين لشرح أسباب المناهج البديلة. إذا كنت لا توافق على أفكار الباحث أو تعتقد أن هناك فجوة في فهم مشكلة البحث، فيمكن أن تكون استشهاداتك بمثابة مصادر يمكن من خلالها مناقشة وجهة نظر بديلة أو الحاجة إلى اتباع مسار عمل مختلف.
- يمكن لأفكار الباحثين الآخرين أن تعزز حججك، فإنها يمكن أن تنتقص من مصداقيتك إذا تعرضت أبحاثهم للطعن. إن الاستشهاد بالمصادر عند إعداد بحوث بشكل صحيح يمنع تشويه سمعتك إذا ثبت أن الحقائق أو الأفكار التي تم الاستشهاد بها غير دقيقة أو غير صحيحة. يمنع القراء من استنتاج أنك تجاهلت أو رفضت نتائج الآخرين، حتى لو كانت محل خلاف.
- تعتبر أفكار إعداد بحوث ملكية فكرية ويمكن أن تكون هناك تداعيات خطيرة إذا فشلت في الاستشهاد من أين حصلت على فكرة. إعداد بحوث في العالم الأكاديمي والمهني، يؤدي عدم الاستشهاد بالملكية الفكرية للآخرين إلى تدمير الوظائف والسمعة ويمكن أن يؤدي إلى اتخاذ إجراءات قانونية. سيساعدك الاستشهاد بالمصادر كطالب في الكلية على التعود على الاعتراف بعمل الآخرين والاستشهاد به بشكل صحيح.
ملاحظة:
إعداد بحوث في أي كتابة أكاديمية، يُطلب منك تحديد الأفكار والحقائق والأفكار والمفاهيم التي تخصك وأيها مشتق من بحث وعمل الآخرين. سواء كنت تلخص أو تعيد صياغة أو تستخدم الاقتباسات المباشرة، إذا لم تكن فكرتك الأصلية، فيجب الاعتراف بالمصدر. الاستثناء الوحيد المحتمل لهذه القاعدة هو المعلومات التي تعتبر حقيقة معروفة بشكل عام [على سبيل المثال، كان جورج واشنطن أول رئيس للولايات المتحدة]. نقدر، مع ذلك، أن أي "حقيقة معروفة بشكل عام" يتم بناؤها وتشكيلها ثقافيًا بواسطة التحيزات الاجتماعية والجمالية. إذا كنت تشك فيما إذا كانت الحقيقة معرفة عامة أم لا، فاحمِ نفسك من ادعاء الانتحال وقدم اقتباسًا داعمًا، أو اطلب من أستاذك توضيحًا حول كيفية الاستشهاد ببيان واقعي.
الهيكل وأسلوب الكتابة
تختلف الإجراءات المستخدمة في الاستشهاد بالمصادر باختلاف مجالات الدراسة. تحدث دائمًا مع أستاذك حول أسلوب الكتابة الذي يجب استخدامه في الاستشهاد بالمصادر في الفصل لأنه من المهم أن تفهم تمامًا أسلوب الاقتباس الذي سيتم استخدامه في ورقتك، وتطبيقه باستمرار. إذا كان أستاذك يرجح ويخبرك "اختر ما تريد، فقط كن متسقًا"، فاختر أسلوب الاقتباس الذي تعرفه أكثر أو المناسب لتخصصك (على سبيل المثال، استخدم أسلوب شيكاغو إذا كان فصل التاريخ؛ استخدام APA إذا كانت دورة تعليمية؛ استخدم MLA إذا كان الأدب أو دورة الكتابة العامة].
6 إرشادات عامة حول استخدام الاستشهادات في إعداد بحوث علمية
لا! إذا تم وضعها في السياق المناسب، فإن الإشارة إلى أبحاث الآخرين لا تعد أبدًا إشارة إلى أن عملك دون المستوى المطلوب أو يفتقر إلى الأصالة. في الواقع، العكس هو الصحيح. إذا كتبت ورقتك بدون مراجع كافية للدراسات السابقة، فأنت بذلك تشير للقارئ إلى أنك لست على دراية بالأدبيات المتعلقة بالموضوع، مما يقوض مصداقية دراستك ومصداقيتك كباحث.
إن تضمين المراجع في الكتابة الأكاديمية لا يدافع عنك فقط ضد مزاعم الانتحال، ولكنه يعد أيضًا أحد أهم الطرق لإثبات معرفتك وفهمك للتحقيقات السابقة حول مشكلة البحث. إنها العبوة الفكرية التي تقدم حولها دراستك للقارئ.
2. ماذا أفعل إذا وجدت أن فكرتي قد تم فحصها من قبل باحث آخر؟
لا تتجاهل عمل مؤلف آخر لأن القيام بذلك سيقود القراء إلى الاعتقاد بأنك إما اقترضت الفكرة أو المعلومات دون الرجوع إليها بشكل صحيح [هذه سرقة أدبية] أو أنك فشلت في إجراء مراجعة شاملة للأدبيات. يمكنك الاعتراف بالبحث الآخر من خلال كتابة شيء مثل هذا في نص ورقتك: [انظر أيضًا Smith ، 2002]، ثم الاستشهاد بالمصدر الكامل في قائمة المراجع الخاصة بك. استخدم اكتشاف البحث السابق كفرصة لإثبات أهمية المشكلة التي يتم التحقيق فيها، وإذا أمكن، كوسيلة لتحديد تحليلك عن تحليلات الآخرين [على سبيل المثال، الدراسة السابقة عمرها عشر سنوات ولا تأخذ في الاعتبار متغيرات الحساب الجديدة]. يمكن أن يشمل الرد على البحث السابق: توضيح كيفية تحديث دراستك للدراسات السابقة حول الموضوع، وتقديم منظور جديد أو مختلف، واستخدام طريقة مختلفة لجمع البيانات، و / أو وصف مجموعة جديدة من الإرشادات والتوصيات وأفضل الممارسات أو العمل حلول.
3. ماذا علي أن أفعل إذا أردت استخدام نسخة معدلة من عمل شخص آخر؟
لا يزال يتعين عليك الاستشهاد بالعمل الأصلي. على سبيل المثال، ربما تستخدم جدول إحصائيات مأخوذ من مقال صحفي نشره المؤلف سميث في عام 1996، لكنك قمت بتعديل أو إضافة بيانات جديدة إليه. ارجع إلى المخطط المنقح، مثل، [مقتبس من Smith ، 1996]، ثم اذكر المصدر الكامل في قائمة المراجع الخاصة بك. يمكنك أيضًا استخدام مصطلحات أخرى لتحديد العلاقة الدقيقة بين المصدر الأصلي والإصدار الذي قدمته، مثل "بناءً على Smith [1996] ..." أو "ملخص من Smith [1996] ... " الاستشهاد بالمصدر الأصلي يساعد القارئ على تحديد مكان تقديم المعلومات لأول مرة وتحت أي سياق تم استخدامه بالإضافة إلى تقييم مدى فعالية تطبيقك لها على بحثك الخاص.
4. ماذا أفعل إذا نشر العديد من المؤلفين معلومات أو أفكارًا متشابهة جدًا؟
يمكنك الإشارة إلى أن الفكرة أو المعلومات يمكن العثور عليها في عمل الآخرين من خلال ذكر شيء مشابه للمثال التالي: "على الرغم من أن العديد من العلماء في الواقع قد طبقوا هذه النظرية لفهم العلاقات الاقتصادية بين الأمم [على سبيل المثال، انظر Smith، 1989؛ جونز، 1991؛ جونسون، 1994؛ أندرسون، 2003]، تم إيلاء القليل من الاهتمام لتطبيق النظرية لفحص تصرفات المنظمات غير الحكومية في اقتصاد معولم". إذا قمت بالإشارة إلى مؤلف واحد فقط أو إلى أحدث دراسة فقط، فقد يفترض قرائك أن مؤلفًا واحدًا فقط قد نشر حول هذا الموضوع، أو يستنتج على الأرجح أنك لم تقم بإجراء مراجعة شاملة للأدبيات. إن الرجوع إلى جميع مؤلفي الدراسات السابقة ذوي الصلة يمنح القراء فكرة واضحة عن اتساع نطاق التحليل الذي أجريته في التحضير لدراسة مشكلة البحث. إذا كان هناك عدد كبير من الدراسات السابقة حول هذا الموضوع، فقم بوصف الأعمال الأكثر شمولاً وحديثة لأنها من المفترض أنها ستناقش الدراسات القديمة وتشير إليها. ومع ذلك، لاحظ أنه كانت هناك منحة دراسية كبيرة مخصصة لهذا الموضوع حتى يعرف القارئ أنك على علم بذلك.
5. ماذا لو وجدت بالضبط ما أريد أن أقوله في كتابة باحث آخر؟
في العلوم الاجتماعية، يخضع الأساس المنطقي لتكرار البحث السابق عمومًا لمرور الوقت، أو الظروف المتغيرة، أو إدخال متغيرات جديدة تتطلب إجراء تحقيق جديد. إذا أجرى شخص آخر مؤخرًا تحقيقًا شاملاً حول نفس مشكلة البحث التي قمت بها، فمن المحتمل أن تضطر إلى مراجعة موضوعك، أو على الأقل مراجعة هذه الأدبيات لتحديد شيء جديد لتقوله عن المشكلة.
ومع ذلك، إذا كان تعبيرًا موجزًا بشكل خاص عن شخص آخر، ولكنه يتناسب تمامًا مع ما تحاول قوله، فيمكنك اقتباسه مباشرةً، مع الإشارة إلى المصدر. لا تنظر إلى هذا على أنه انتكاسة أو تثبط عزيمتك إذا اكتشفت أن فكرتك الرائعة أو رؤيتك المهمة قد حددها شخص آخر بالفعل. إن تحديد المؤلف الذي طرح نفس النقطة التي قد تكون فرصة لإضفاء الشرعية على مشكلة البحث التي تبحث عنها وتعزيز أهمية هذه المشكلة. المفتاح هو البناء على هذه الفكرة بطرق جديدة ومبتكرة.
6. هل يجب علي الاستشهاد بمصدر حتى لو تم نشره منذ فترة طويلة؟
من الواضح أنه يجب الاستشهاد بأي مصدر مستخدم في كتابة ورقتك، بغض النظر عن وقت كتابة الدراسة. ومع ذلك، عند بناء حالة لفهم البحث السابق حول موضوعك، فمن الصحيح بشكل عام أنه يجب عليك التركيز على الاستشهاد بالدراسات التي تم نشرها مؤخرًا لأنها قد بنيت على أبحاث المنشورات القديمة. هذا ينطبق بشكل خاص على الطبعات الجديدة أو المنقحة من الكتب، ما لم تكن الطبعة القديمة تحتوي على معلومات فريدة لم يتم نقلها إلى الإصدارات الأحدث. عند الرجوع إلى الدراسات السابقة، استخدم مشكلة البحث كدليل لك عند التفكير فيما يجب الاستشهاد به. إذا حققت دراسة من أربعين عامًا في نفس مشكلة البحث، فمن المحتمل أن يتم فحصها وأخذها في الاعتبار في قائمة المراجع الخاصة بك لأن البحث قد يكون أساسيًا أو رائدًا حتى لو لم تعد نتائجه ذات صلة بالظروف الحالية أو تعكس التفكير الحالي.
[إحدى الطرق لتحديد ما إذا كانت الدراسة تأسيسية أم رائدة هي فحص عدد المرات التي تم الاستشهاد بها في الدراسات الحديثة باستخدام ميزة "تم الاستشهاد بها من قِبل" الباحث العلمي من Google .[ومع ذلك، إذا كانت إحدى الدراسات القديمة تتعلق فقط بمشكلة البحث بشكل عرضي أو لم يتم الاستشهاد بها في الدراسات الحديثة، فقد يكون من الأنسب إدراجها تحت قراءات إضافية.
منهجيتنا في إعداد بحوث علمية ناجحة
إعداد بحوث علمية يتطلب من الباحث أمانة علمية، وتقتضي هذه الأمانة العلمية، نقل صحيح للمعلومة، والفهم الصحيح لها، وتوثيقها. يتطلب الأمانة العلمية من الباحث في إعداد بحوث الصبر والمثابرة، بالإضافة إلى تأنيه الباحث في فهم النتائج التي توصل إليها غيره من الباحثين، ويجب على الباحث عدم التحيز إلى جانب أو رأي معين أو مذهب.
خاتمة
تعني الإشارة إلى مصادرك إظهار المعلومات أو الأفكار التي تقتبس منها أو تعيد صياغتها من عمل مؤلف آخر بشكل منهجي، وتحديد مصدر هذه المعلومات. يجب عليك الاستشهاد بالبحث من أجل إجراء البحث، ولكن في نفس الوقت، يجب أن تحدد ما هي أفكارك الأصلية وما هي أفكار الآخرين.
يمكنك قراءة ايضا
